الاثنين، 1 فبراير 2010

المانح البولاروني ثنائي الأبعاد



الملخص

باستخدام طريقة التغيير، تم دراسة المانح البولاروني ثنائي الأبعاد. وجد أن الطريقة صالحة لكل قيم ثابت الارتباط البولاروني و شدة مجال كولوم. في هذا البحث تم حساب الطاقة وعدد الفونونات حول الإلكترون وحجم البولارون للمستوى الأرضي والمستويين المثاريين الأول والثاني. لقد لوحظ أن التأثير البولاروني يزداد مع زيادة شدة مجال كولوم، كما لوحظ أن اعتماد حجم البولارون على التأثير البولاروني يكون أكبر كلما كان مجال كولوم أضعف.

النص الكامل
http://www.najah.edu/index.php?page=2149&l=ar&extra=%26id%3D282

الموجات السطحية الكهرومغناطسية غير الخطية في تركيب طبقى يحتوي على الفرايت



الملخص

يتناول البحث دراسة نظرية الخصائص انتشار الموجات الكهرومغناطسية (TE) في تركيب يحتوى على شفافية من مادة عازلة غير خطية محاطة بمادة الفرايت. ولقد اشتقت معادلة التشتت التي وجدت أنها تعتمد على دوال جاكوبي (Jacobian Function) التي بدورها وصفت موجات غير خطية وغير متماثلة.

النص الكامل
http://www.najah.edu/index.php?page=2149&l=ar&extra=%26id%3D281

ديناميكية تغير أعداد ذبابة فاكهة حوض البحر الأبيض المتوسط في بساتين الفاكهة ‏بقطاع غزة


الملخص

أجريت دراسة حقلية خلال موسمي نمو متتاليين 2002 و2003 حول ديناميكية تغير أعداد ذكور ذبابة الفاكهةCeratitis capitata Wied., Diptera:Tephritidae في بساتين الفاكهة لثلاث محافظات: الشمال وغزة والوسطى. وقد اختير لتمثيل ثلاث بيئات مختلفة لذبابة الفاكهة 42 بستان فلنسيا كعائل نباتي لهذه الحشرة و31 بستان زيتون كنبات غير عائل و16 حديقة منزلية في المناطق السكنية، إضافة لجميع المساحات المزروعة في المحافظات الثلاث. في عام 2002

النص الكامل
http://www.najah.edu/index.php?page=2149&l=ar&extra=%26id%3D283

الوضع الحالي للمكافحة ودرجة الإصابة بكل من نافقة أوراق الحمضيات‎ ‎والحشرات القشرية على أشجار الحمضيات في منطقة طولكرم


الملخص

تمَّ في هذا البحث، إجراء تقييم عام للوضع الحالي لبيارات الحمضيات في منطقة طولكرم، من حيث درجة إصابتها بكل من نافقة أوراق الحمضيات والحشرات القشرية، وفقا للاستبيان الذي تم إعداده لهذا الغرض، وتضمن عدة أسئلة تتعلق بالإصابة بهذين النوعين من الآفات الحشرية، وطرق المكافحة المستخدمة حاليا. وقد تمت الإجابة عن الأسئلة الواردة في الاستبيان، عند زيارة المزارعين في بياراتهم، وتم بعد ذلك تفريغ وتحليل البيانات التي تم جمعها. ودلت نتائج الاستبيان على أن ما نسبته 6ر63 - 7ر72% من المزارعين الذين شملتهم الدراسة، يستفيدون من خدمات المرشدين الزراعيين، ويلتزمون برش المبيدات والتراكيز الموصى بها، من قبل هؤلاء المرشدين في حالة مكافحة نافقة أوراق الحمضيات وما نسبته 1ر59 - 6ر63% في حالة مكافحة الحشرات القشرية. أمّا نسبة المزارعين الذين يعتقدون بوجود جدوى اقتصادية للمكافحة، وبضرورة القيام بحملة وطنية شاملة للمكافحة، فقد كانت 9ر90 - 4ر95% بالنسبة للحشرات القشرية، و 4ر95% لنافقة أوراق الحمضيات. وبلغ معدل نسبة الإصابة على أشجار الحمضيات في منطقة طولكرم 5ر30-5ر54% لكلا النوعين من الآفات وعلى كافة أصناف الحمضيات. وأظهرت الدراسة أن أهم المبيدات التي يستعملها المزارعون في بياراتهم لمكافحة الإصابة بكلا النوعين من الآفات هي: نيرون، وسوبراسيد. ويخلط المزارعون المبيد الأخير مـع زيت الفوليك، لمكافحة نافقة أوراق الحمضيات، أو مع نيرون لمكافحة الحشرات القشرية. ويستخدم المزارعون كذلك زيت الفوليك لوحده لمكافحة الحشرات القشرية. أما المبيدات الأخرى المستعملة ضد نافقة أوراق الحمضيات فهي: فيرتمك، وكونفدور. وتشير النتائج إلى أن نسبة عالية من المزارعين الذين شملهم الاستبيان (60-70%) كانوا يستفيدون من الخدمات الإرشادية الزراعية، ويلتزمون برش المبيدات والتراكيز الموصى بها لمكافحة هذين النوعين من الآفات، إلا أن درجة الإصابة بكلتا الآفتين ظلت مرتفعة (30-50%)، وقد يعود السبب في ذلك إلى عدم استخدام التركيز المثالي للمبيد، أو إلى عدم الفاعلية للمبيدات الموصى بها، أو إلى التوقيت غير المناسب للرش، أو عدد مراته، وهذا يستدعي مزيدا من البحث لاختبار فعالية المبيدات المستخدمة في مكافحة هذه الآفات، أو البحث عن مبيدات أخرى أكثر فاعلية. كما تبين أن المزارعين الذين شملهم الاستبيان، لا يستخدمون وسائل مكافحة غير كيماوية كالوسائل البيولوجية وغيرها، والتي قد تكون مفيدة في تخفيف درجة الإصابة.

النص الكامل
http://www.najah.edu/index.php?page=2149&l=ar&extra=%26id%3D284

تأثير جدار الفصل العنصري على استدامة‏‎ ‎أنظمة النقل والمواصلات وخدماتها ‏في فلسطين


الملخص

لقد باشرت سلطات الإحتلال الإسرائيلي في نيسان 2002 إنشاء جدار الفصل العنصري على أراضٍ قامت بمصادرتها من أصحابها الفلسطينيين، حيث قررت إنشاء الجدار عليها لأسباب أمنية مدعاة، ضاربة بعرض الحائط القوانين الدولية التي لا تجيز ذلك للمحتل. وسيعزل الجدار، عند اكتمال بنائه، أجزاء تقع بين الجدار وخط الهدنة لعام 1949، تُشكل حوالي 46% من مجمل مساحة الضفة الغربية. وتبين نتائج الدراسة الميدانية حول تأثير الجدار السلبي في مجال النقل والمواصلات أن الجدار سيؤدي إلى تدهور خطير في نوعية الحياة للمجتمعات الفلسطينية، حيث يقيد أو يمنع الحركة وحرية الانتقال لحوالي 647 ألف فلسطيني، أي ثلث الفلسطينيين المُقيمين في الضفة الغربية، بما في ذلك إمكانية وصولهم الى أراضيهم الزراعية. وفضلاً عن هذا، فإن هناك تأثيرا غير مباشر سيطال بالتأكيد باقي الفلسطينيين حيث إن التأثير سيكون على جانبي الجدار الفاصل. كما يقطع الجدار خطوط المواصلات العامة تماما لعدد من الأماكن الواقعة خلف الجدار، مما سيؤثر بشكل مباشر على إمكانات الوصول الدائمة لذوي الدخل المحدود وخاصة في المناطق الريفية. ويقلص الجدار، بشكل ملموس، عدد الطرق التي تربط العديد من التجمعات السكانية الفلسطينية بغيرها، كما يعمل، عند اكتمال إنشائه، على التهام ما يقارب نصف مجموع أطوال الطرق في الضفة الغربية. وتؤدي هذه الإجراءات الى مضاعفة أطوال الرحلات وأوقاتها في المناطق المتأثرة بالجدار بما لا يقل عن الضعفين، مما يرفع كلفة المواصلات بشكل ملموس. لذا فإن جدار الفصل سيؤثر على استدامة أنظمة النقل والمواصلات وخدماتها، وسيحول دون أن تؤدي هذه الخدمات والأنظمة الدور المفترض في الوصول إلى تنمية مستدامة في الأراضي الفلسطينية. وتعرض الورقة توصيات خاصة بالعمل لثني سلطات الاحتلال الإسرائيلي عن المضي قدماً في تنفيذ الجدار، كما تعرض اقتراحات لمساندة صمود الفلسطينيين القاطنين في المناطق المتأثرة، ومساعدتهم في البقاء رغم قيود الجدار، وذلك من خلال وسائل تسهم في الحد من الآثار السلبية للجدار، وخاصة فيما يتعلق بآثاره على استدامة أنظمة النقل والمواصلات.

النص الكامل
http://www.najah.edu/index.php?page=2149&l=ar&extra=%26id%3D285

تردد التصادم بين أيونات الهيدروجين والأكسجين في بلازما الرياح القطبية


الملخص

إن بلازما الرياح القطبية تكون مؤلفة أساسا من أيونات الأكسجين والهيدروجين بالإضافة إلى الإلكترونات، حيث تتمكن هذه الأيونات من التغلب على قوة الجاذبية الأرضية لها وتتمكن من الإفلات إلى ارتفاعات أعلى. وهذه الحركة بسبب التسارع الذي تكتسبه بواسطة المجال الكهربائي المتواجد في المنطقة القطبية. استهدفت هذه الدراسة حساب تردد التصادم بين أيونات الهيدروجين وأيونات الأكسجين في الرياح القطبية باستخدام تقنية مونت كارلو حيث تمت محاكاة حركة أيون الهيدروجين في وسط تتوزع فيه أيونات الأكسجين تبعا لقانون توزيع السرعة لماكسويل. وتوصلت الدراسة إلى أن تردد التصادم يعتمد على الكثافة العددية لأيونات الأكسجين المتواجدة في الرياح القطبية ودرجة حرارة كل من أيونات الهيدروجين وأيونات الأكسجين حيث وجد أن تردد التصادم يتناقص مع الارتفاع

النص الكامل
http://www.najah.edu/index.php?page=2149&l=ar&extra=%26id%3D266

وبائية عدوى البكتيريا الهوائية بين السيدات اللواتي يستعملن اللوالب في شمال الضفة الغربية


الملخص

يعتبر اللولب من اكثر الوسائل شيوعا في فلسطين، حيث يعتبر من اكثر الوسائل فاعلية، بسبب انخفاض نسبة الفشل في استخدامه. تعتبر التهابات الجهاز التناسلي من أهم المشاكل التي تواجه السيدات اللواتي يستخدمن اللولب في جميع انحاء العالم. تهدف هذه الدراسة التحليلية المقارنة الى دراسة النمط الوبائي للبكتيريا الهوائية بين السيدات اللواتي يستخدمن اللوالب في محافظات شمال الضفة الغربية في فلسطين. تم اختيار العينة الدراسية المكونة من مائتي سيدة (134 سيدة يستخدمن اللولب، 66 سيدة لا يستخدمنه) من عيادات تنظيم الأسرة التابعة لوزارة الصحة الفلسطينية في محافظات شمال الضفة الغربية. وقد تم إجراء مقابلة شخصية مع كل سيدة وتعبئة نموذج خاص ومن ثم اخذ عينة من عنق الرحم للزراعة والكشف عن البكتيريا الهوائية. تم استخدام البرنامج الإحصائي SPSS في التحليل الاحصائي. اظهرت نتائج الدراسة ان معدل انتشار البكتيريا الهوائية كانت أعلى بين السيدات اللواتي يستخدمن اللوالب بالمقارنة مع اللواتي لا يستخدمنه وكان الفرق مهما احصائيا (الدالة الإحصائية اقل من 0.05 )، مع وجود فرق مهم احصائيا (الدالة الإحصائية اقل من 0.05) نتيجة اختلاف نوع اللولب أما بالنسبة للمدة الزمنية لاستخدامه فلم يكن هناك بشكل عام فرق مهم.(الدالة الإحصائية اكثر من 0.05). اكثر من 50% من نتائج الزراعة الايجابية كانت من نوع البكتيريا السائدة وحوالي 46% من نوع البكتيريا المحتمل ان يكون مسببا للمرض مع كون بكتيريا ? Hemolytic Streptococcus هي الاكثر شيوعا في النوع الاول وبكتيريا E. Coli هي الاكثر شيوعا في النوع الثاني. بشكل عام فان نتائج الدراسة كانت متوافقة مع ما سبقها من دراسات.

النص الكامل
http://www.najah.edu/index.php?page=2149&l=ar&extra=%26id%3D267